رغم أن تراثنا وأدبياتنا تقضي بعدم الحكم على ظواهر الأشياء ، وعدم اغترارنا بالشكل وعدم التمسك بالقشور ، وفي المقابل يدعونا إلى التعرف على الجوهر والتمسك باللب والاهتمام بالباطن والنظر في مضمون الأشياء ، إلّا إننا لم نطبق هذه النصائح ، أو طبقناها في مجال دون آخر ، فالحال الذي يُغلب على أكثر الناس الاهتمام بالظاهر دون الباطن والشكل دون المضمون والقشور دون اللب .
فأتسائل...
ما الفائدة