ابدأ من حيث انتهيت
مودعاً لعالم المثالية " المنتديات "
الى عالم حرية الرأي " التدوين "
وليكن عبارة عن تساؤل
لماذا المنشار اصبح لا يُستساغ !؟
جلست افكـر بالاسباب لعلي اجد سبب مقنع
فلم اجد الا سبب واحد , وهو ان المنشار اصبح يشكل مصدر خطر
أين يكمن هذا الخطر !
لأوراق كانت لدي لم ادرك انها بذلك العبئ
ان كنتم تتسائلون من هو المنشار ؟
فالجواب هو انسان وقح عديم الاخلاق يمثل الجانب المظلم والشر
هو الشيطان بعينه .. الذي اصبح كـابوس لهؤلاء
اذاً مسأله اخلاق فلنرى الاخلاق التي يصرخون بها !
من المعلوم ان عند تسجيلك في المنتديات من المتطلبات بريدك الالكتروني
فبريدك الالكتروني في ما معناه في ايدي امينة
ولكن يقوم المدير العام ويستخدم صلاحياته ليأخذ بريدك
ويضعه في محرك بحث الفيس بوك , ليكتشف من أنت !
ليكتشف من انا لا بأس ولكن هل أنا الوحيد من عُمل له هذه الحركة !؟
لذى أنا انصح الفتيات - خاصة - بأن لا يقومن بادراج بريدهن الذي يستخدمنه
واعتقد أن الامانة مندرجة تحت الأخلاق ..!
أم انه الأمر متعلق بالورقة الثانية
عندما لا يستطيع المستشار مجاراتك يستخدم صلاحياته
هذه لا بأس بها , ولكن ان يتم وصفك " بالمريض نفسياً "
ثم تحذف الردود ويبقى رد لك عبارة عن مقطع اغنية به كلمة بهائم
فأنت مصيرك جهنم والعياذ بالله , اما نحن فملائكة منزهون ..
واشتغلو بالتدليس ليبقى الشيطان هو المخطئ
وعندما تقابلهم شخصياً لا يردو على هذه النقطة !
أم هي الورقة الثالثة
ولا اريد ان ادنس وانزّل من قيمة ورود مدينتي الجميلة مسقط
عندما تقوم احداهن في الخلوة " الرسائل الخاصة "
وتلقي عليك الكلام الغزلي المعسول
بينما أنا لا اواجه الكلام بالمثل والتزمت الأدب
وعندما تكتشف انه هو نفسه المنشار تتجنبه !
الشيطان هذه المرة في موقف لا يحسد عليه
مرحا بالاخلاق التي تناشدون بها
مرحا بالافكار التي سكنت عقولكم
وليسقط الشيطان في قعر جهنم ..
لماذا لا يُستساغ